الجمعة، 28 سبتمبر 2018

16 متطوعا يشربون دماءهم يوميا من أجل العلم!

منتديات الشروق أونلاين
16 متطوعا يشربون دماءهم يوميا من أجل العلم!



يحدث النزيف المعوي بشكل شائع لدى مرضى الأمعاء الالتهابية، وهي مجموعة من الأمراض التي تصيب الجهاز الهضمي، خاصة القولون والأمعاء الدقيقة، والتي تصيب مئات الآلاف من الناس.
ويعتبر التنظير الباطني الطريقة الأكثر شيوعا لتشخيص مرض التهاب الأمعاء (IBD)، لكن التنظير الداخلي إجراء غير مريح، لذا غالبا ما يلجأ الأطباء إلى عينات البراز لتقييم المريض. وقال العلماء في مستشفى تريملي في زيوريخ، الذين يشرفون على دراسة جديدة حول أمراض الأمعاء الالتهابية، إن النتائج التي توصلوا إليها تؤدي إلى طرق أكثر دقة في تقييم عينات البراز لدى المرضى.
وأرادت الدراسة تحديد كيف أن شرب الدماء يؤثر على بروتين موجود في الخلايا المناعية المسماة neutrophils، يظهر في البراز خلال نوبات الالتهاب.
وهذا ما دفع 16 متطوعا، بينهم 12 امرأة، إلى ابتلاع ما بين 100 مل إلى 300 مل من دمائهم إما عن طريق الشرب أو عبر الأنبوب الأنفي، من أجل مساعدة العلماء على تشخيص أفضل لأمراض الأمعاء الالتهابية.
وأعطى المشاركون عينات من البراز قبل يومين من شرب الدم، وتم خلال الدراسة قياس مستويات بروتين مرتبط بالتهاب الأمعاء في البراز، كل يوم لمدة أسبوع خلال وبعد 14 يوما من شرب الدم.
واشتكى حوالي نصف المشاركين من أعراض تعفن المعدة مثل الغثيان، وقال ثلثهم إنهم يعانون من الإسهال أو الإمساك بعد ابتلاع الدماء.
ووجد الباحثون أن مستويات البروتين المسمى "كالبروتكتين" calprotectin قد ارتفعت بعد تناول الدم، ومع ذلك، فإنه يجب على الأطباء إدراك أن المستويات العالية من البروتين قد تكون في حالات خاصة، علامة على نزيف بسيط في الجهاز الهضمي وليست علامة على وجود التهاب، وهذا ما قد يكون صعبا بالنسبة للباحثين للتمييز بين الأمرين.
وبعد يوم واحد من شرب 300 مل من دمائهم، كان براز 8 مشاركين يحتوي على مستويات مرتفعة من الكالبروتكتين، بأكثر من 50 ميكروغراما لكل غرام.
وتمت مقارنة هذه النتائج مع مشارك واحد فقط، ظهرت لديه مستويات مرتفعة من البروتين قبل التجربة.
وتشير النتائج إلى أن مستويات الكالبروتكتين المرتفعة مرتبطة بنزيف معوي، وهو أحد الأعراض الرئيسية لمرض التهاب الأمعاء (IBD) غير المعالج.
يعتقد أن البروتين ينتهي في البراز عندما تدخل بعض الخلايا المناعية إلى بطانة الأمعاء، ما يؤدي إلى التهاب، لكن العلماء بقيادة الدكتور ستيفان فافريكا، يعترفون بأن طريقة التشخيص هذه لها عيوبها.
فبالإضافة إلى كونها علامة على مرض التهاب الأمعاء، يمكن أن تكون مستويات الكالبروتكتين المرتفعة أيضا علامة على أن المريض يعاني من عدوى حتى وإن لم تؤثر على أمعائه.
واضطر أحد المشاركين في الدراسة إلى الانسحاب عندما أصيب بعدوى بكتيرية في أذنيه وأنفه، وكانت مستويات الكالبروتكتين لدى هذا المشارك مرتفعة للغاية حيث بلغت 400 ميكروغرام لكل غرام.
ويحدث التهاب الأمعاء بسبب التهاب القناة الهضمية، حيث يؤثر داء كرون، ويعرف أيضا باسم "متلازمة كرون" و"التهاب الأمعاء الناحي"، على الجهاز الهضمي بأكمله، والتهاب القولون التقرحي فقط في الأمعاء الغليظة.
المصدر: ديلي ميل


"Hennessey Goliath".. وحش أمريكي جديد بـ 6 عجلات



ستعرض مكتب "Goliath" المتخصص بتعديل السيارات، نموذجا مطورا من سيارات بيك آب "Silverado" التي تصنعها شيفروليه الأمريكية. وجاءت مركبة البيك آب المعدلة الجديدة بهيكل ضخم مزود بممتصات صدمات قوية من المعدن، وعوارض حماية متينة داخل الهيكل، وشبك أمامي مميز يحمل اسم "Hennessey".


ابتكار رغوة خاصة لغلق جروح الأعيرة النارية



ابتكر علماء كلية الطب في جامعة بنسلفانيا الأمريكية رغوة خاصة تغلق الجروح الناتجة عن الأعيرة النارية، ويمكنها إنقاذ حياة المصاب عند استخدامها خلال 15 دقيقة من إصابته.
وابتكرت الرغوة واختبرت في كلية الطب بجامعة بنسلفانيا بموجب عقد موقع مع وزارة الدفاع الأمريكية، مدته ثلاث سنوات، وبكلفة 1.4 مليون دولار، يتضمن إنتاج رغوة نشطة تغلق الجروح الناتجة عن الأعيرة النارية، لوقف نزيف الدم ومنع تلوثها.
وأثارت هذه الرغوة اهتمام الشرطة والعاملين في مجال الطب أيضا، لأنها قادرة على وقف نزيف الدم وغلق الجرح لمنع تلوثه، وهي بذلك تقدم خدمة كبيرة لأطباء سيارات الإسعاف الذين يواجهون حالات كثيرة يوميا، وعليهم خلال دقائق معدودة إنقاذ حياة المصاب. كما أن بالإمكان استخدامها لوقف نزيف الدم لحين وصول الأطباء.
وكشف المبتكرون أن الرغوة من مكونات يمكن إزالتها بعد فترة لعلاج الجرح إذا تطلب إجراء عملية، ويمكن للجراح تسخين "الرغوة" ومن ثم سحبها من الجرح وإجراء العملية.
كما تجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يحاول فيها العلماء الابتعاد عن الطرق التقليدية في خياطة الجروح واقتراح طرق بديلة. ففي السنة الماضية اقترح علماء من أستراليا غلق الجروح باستخدام صمغ (غراء) بروتيني خاص.
المصدر: وكالات


موضة غريبة لأحذية نسائية مصنوعة من الإسفنج



في كل يوم يطالعنا عالم الموضة بأشياء جديدة وغريبة، وآخر ما خرج بها المصممون في هذا المجال، حذاء نسائي غريب الشكل مصنوع من الجلد والإسفنج.

أطلق المصمم كريستوفر كين، حذاءً جديداً مصنوعاً من الجلد الأسود ومحاطاً بقطع من الإسفنج في مقدمته ومؤخرته وعلى الحزام.
كما تحتوي بعض التصاميم على الماس المبهر في مقدمة الحذاء الذي بلغ سعره قرابة 1000 دولار أمريكي.



وظهرت الأحذية اللافتة للنظر لأول مرة في عروض الأزياء في 2017، وبدأت بالانتشار بشكل كبير في الأسواق الإلكترونية، والمحال التجارية في العديد من مدن العالم.

ويعتقد بأن شقيقة المصمم كريستوفر تامي كين، مسؤولة بشكل ما عن انتشار هذه الموضة، بعد أن ارتدت هذا الحذاء في داوننغ ستريت.



ولقي الحذاء الجديد رواجاً كبيراً وحظي باهتمام الكثير من متابعي مواقع التواصل الاجتماعي. كما أنه لقي انتقادات حادة من العديد من المتابعين الذين قارنوه بالشخصية الكرتونية الشهيرة "سبونج بوب" وفق ما ورد في صحيفة ميرور أونلاين البريطانية.


سامسونغ تنافس آبل بقطعة إلكترونية مميزة



تتحضر سامسونغ لإطلاق سماعة رأس لاسلكية للهواتف، من المتوقع أن تكون المنافس الأول لسماعات "AirPods" الشهيرة من آبل.
ولم تصرح سامسونغ عن الموعد الرسمي لإطلاق هذه السماعة، لكن التوقعات تشير إلى أنها ستطلق أوائل العام المقبل، وقد تكون عبارة عن جيل مطور من سماعات "Gear IconX" الحالية، وستحمل الاسم التجاري "Samsung Buds".


https://


ومن المرجح أن تزود هذه السماعة بمنظومة الذكاء الاصطناعي "Bixby 2.0" لتتواصل مع الهواتف عبر المساعد الصوتي، أي أن المستخدم سيعتمد عليها للقيام بالعديد من المهام دون الرجوع إلى الهاتف، كالاتصال بجهة معينة أو رفض الاتصالات الواردة، وكذلك التحكم بالأصوات والموسيقى عن طريق الأوامر الصوتية، فضلا عن أنه سيكون بإمكانها الاتصال مع ساعات سامسونغ الذكية.
وكانت سامسونغ قد صرحت سابقا أنها ستطرح هذه السماعة في نهاية سبتمبر 2018، لكن بعض المواقع أكدت مؤخرا على أن طرحها سيؤجل، لتظهر في معرض "CES 2019".
المصدر: فيستي


ترامب: لم أسمع بإدلب من قبل.. وعرفت عنها من امرأة قبل شهر!



قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه لم يسمع من قبل بإدلب، إلى أن تحدثت عن قضيتها امرأة خلال لقاء حاشد مع مناصريه قبل شهر.
ونسب ترامب خلال مؤتمر صحفي في نيويورك الفضل إلى نفسه في إقناع روسيا وإيران وسوريا بعدم تنفيذ هجوم على المدينة، مشيرا إلى أنه فعل ذلك بواسطة تغريدة على حسابه في تويتر قال فيها: "سترتكب خطأ إنسانيا فادحا بالمشاركة في هذه المأساة الإنسانية المحتملة".
وتباهى الرئيس الأمريكي بأنه المسؤول عن وقف الهجوم "حين كتبت على مواقع التواصل الاجتماعي قبل بضعة أسابيع عن محافظة إدلب وقلت: لا تقدموا على ذلك".
ومضى ترامب قائلا إنه لم يعلم بالوضع في إدلب إلا من امرأة أثارت قضيتها خلال لقاء مع مؤيديه، مشيرا إلى أنه كان "في لقاء مع الكثير من المؤيدين ووقفت امرأة وقالت إن هناك محافظة في سوريا فيها ثلاثة ملايين نسمة الآن. الإيرانيون والروس والسوريون يطوقون المحافظة وسيقتلون أختي وسيقتلون الملايين للتخلص من 25 أو 30 ألف إرهابي".
وروى الرئيس الأمريكي أنه قال: "هذا لن يحدث. لم أسمع بمحافظة إدلب. عدت وفتحت صحيفة نيويورك تايمز... ليس الصفحة الأولى ولكن كان هناك موضوع كبير جدا وقلت عجبا! هذه نفس القصة التي روتها لي المرأة ووجدت أن من الصعب تصديقها وقلت كيف؟ لماذا يفعل أي شخص كان هذا؟".
واستطرد ترامب يروي تسلسل الأحداث التي عرّفته بإدلب، لافتا إلى أن الموضوع الذي نشرته الصحيفة ذكر أن الهجوم قد يبدأ في اليوم التالي، ولذلك عجّل بكتابة تغريدته على تويتر، وأرفقها بإصدار أوامر لفريقه بما في ذلك وزير الخارجية مايك بومبيو، ومستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جون بولتون "بعدم السماح بحدوث ذلك".
واشتكى الرئيس الأمريكي من عدم تقدير مآثره، وقال في هذا الصدد: "لن يرجع أحد الفضل لي في ذلك لكن لا بأس لأن الناس يعلمون. لكن المزيد من السوريين شكروني على ذلك... كان هذا قبل أربعة أسابيع تقريبا، أوقفت ذلك".
يشار إلى أن اتفاقا جرى بين روسيا وتركيا الأسبوع الماضي، نجح في منع تهدئة الأوضاع حول إدلب من خلال إقامة منطقة منزوعة السلاح تفصل المسلحين وقوات الجيش السوري في شمال غرب البلاد.
المصدر: رويترز
ما سر رواج هذا الحذاء بين النساء في الآونة الأخيرة؟



عادة ما تجد الكثير من النساء صعوبة في العثور على حذاء أنيق ومريح يناسب العمل، لذا فقد صممت شركة إيفرين التي تتخذ من مدينة سان فرانسيسكو مقراً لها، حذاءً جديداً يتسم بالأناقة والراحة.

ويتميز الحذاء الجديد المصنوع من الجلد الإيطالي وجلد الغزال، بكعبه العريض العالي ومرونته وألوانه الكثيرة التي تناسب جميع الأذواق.

وقد تم طرح الحذاء الجديد في الأسواق في شهر أبريل (نيسان) من عام 2017 حيث لقي رواجاً كبيراً، وتم بيع الآلاف منه خلال 24 ساعة.



ومنذ ذلك الحين حصل الحذاء على تصنيف 4.4 نجوم على الموقع الرسمي للعلامة التجارية، بالإضافة إلى آلاف التعليقات من العملاء التي تشيد ببراعة تصميمه وميزاته المريحة، وفق ما نقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية.



يد برونزية غامضة عمرها 3500 عام!





عثر علماء الآثار على يد برونزية في سويسرا يُعتقد أن عمرها 3500 عام، وربما كانت جزءا من صولجان.
واكتُشفت القطعة الأثرية غير العادية إلى جانب مجموعة من المقتنيات القديمة، بما في ذلك خنجر وضلع إنسان.
وتوصل العلماء إلى هذا الاكتشاف في العام الماضي، وقدموا الآن نتائجهم قائلين إن اليد الغامضة هي أقدم جزء يعود لجسم معدني، تم العثور عليه في أوروبا.
وذكرت تقارير ناشيونال جيوغرافيك أنه بعد تحليل التاريخ الكربوني، تابع العلماء عملية الحفر ووجدوا قبر رجل يعود إلى العصر البرونزي.
وعلى الرغم من تضرر القبر، إلا أن العلماء تمكنوا من العثور على هيكل حجري داخله وأشياء أخرى، بما في ذلك زخرفة برونزية وطلاء ذهبي من اليد.
ويعتقد العلماء أن الإنسان المدفون في موقع بالقرب من Bern، يجب أن يكون شخصا "رفيع المستوى".
وأظهر تاريخ الكربون على الغراء النباتي المستخدم في صب البرونز، أن اليد التي تزن أكثر من رطل، مصنوعة في الفترة بين عامي 1500 و1400 قبل الميلاد، أي منذ أكثر من 3 آلاف سنة.
وتجدر الإشارة إلى أن صائدي الكنوز عثروا في البداية على الكنز باستخدام أجهزة الكشف عن المعادن، قبل أن يعود علماء الآثار إلى الموقع لفحص نتائجهم.
وجاء في بيان صادر من سلطات Bern: "ما يزال الوقت مبكرا لتحديد ما إذا كانت اليد قد صنعت في منطقة البحيرات الثلاث أو في بلد أبعد".
وقال ستيفان هوتشولي، المسؤول عن التراث: "إن حقيقة معرفتنا بآلاف من قبور العصر البرونزي، لم تكشف لنا سابقا عن مثل هذه اليد البرونزية المميزة، ما يشير إلى عدد الثغرات الموجودة في معرفتنا بالماضي".


امرأة تراقب تحلل جسد والدتها الميتة داخل بيتها لأشهر!





عاشت امرأة أمريكية من سكان مدينة إينفلد بولاية كارولينا الشمالية، عدة أشهر إلى جانب جثة والدتها.

وتفيد قناة WRAL التلفزيونية، بأن دونا سو هودنز (69 سنة)، تؤكد على أنها لم تدفن والدتها (93 سنة) بعد موتها، لأنها أرادت مراقبة مراحل الموت. وذكرت المرأة أنها لم تسمح للأقارب والأصدقاء الذين كانوا يقدمون لزيارتها بدخول المنزل تحت ذرائع مختلفة. أما الجيران، فكانوا يشمون رائحة كريهة، ولكنهم ظنوا مصدرها مجاري الصرف الصحي.
واكتشف الأمر عندما قررت هودنز مراجعة مكتب دفن الموتى، وحاولت الاتفاق مع الموظفين على دفن والدتها ولكنها لم تتمكن من إخبارهم بمكان الجثة. وأبلغ مكتب دفن الموتى بدوره الشرطة بالأمر، واتضح أن الجثة في بيت هودنز نفسها.
وأعلن خبراء الطب العدلي استنادا إلى درجة تحلل الجثة مضي بضعة أشهر على وفاة المرأة. واعتقلت هودنز بتهمة ارتكاب جريمة جنائية، وهي إخفاء الموت.
المصدر: لينتا. رو

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق