السبت، 1 يونيو 2013

ليست لدي دموع للبكاء

حدثني اليوم ليلي حديثا عجبا

كنت فيما مضى

اشيط غضبا

كلما رأيت ابليسا قد لعبا

و اغرى

من يطلق النار

و من اغتصبا

حينا يتمشدق

سكرا يترنح

و إذا رأئ عمارة تسقط فوق رؤوس الاطفال

طربا

و صفق

ثم ادان الحق

و زيف الحقبا

و طلى عيون

بالتخاريف

فإذا شاهدوا دمارا

نفى ..

و عصبا

لكي لا يشهدوا مدافنا

أو المنافي

بيوتا للمآتم

كم ذا قد نصبا

بقلمي





via منتديات تغاريد http://vb.tgareed.com/t376068/

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق