يا بعيدَ الشوقِ عَـنْ عينيَّ ,أختلفُ. * إلى كلِّ من قـالوا رأوكَ , في عيني
وصفوا من الدَمعِ , ما ليسَ من ماءٍ * قلتُ لهمْ قــوموا من حيثُ أقـعدني
يا لـيـلكِ الآتـي , من بعدِ ما ذهـبـوا * ألقى بهِ الشجنَ ,كالبحرِ بـالسفنِ
مـا ليس في يدِكِ,, ألفاـهُ في يدكِ * شراعُ عابرةٍ , بالموجِ , في وطني
أقصرتُ وصفكِ , في ليلٍ, لهُ معنى * لـو أُكتـبُ الآنَ لـفـقـدتُ مــا أعني
امرؤ البحر محمد العريان
نُشرت بمجلة جهة الشعر العدد 14 .
via منتديات تغاريد http://vb.tgareed.com/t393359/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق