بسسسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اششرف المرسلين محمد رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين
اليوم سوف اكتب مقالتي البسيطه والتي تتحدث عن الوااقع الذي يعيشه بعض الشباب المسسلم او المحسوب على الاسسسسلام في القديم كان الشاب منذو البرهه الاولى من عمره يعيش عيشه ضعيفه اما من فقر داائم او من عيشه ضنكه ويحمد الله قياما وقعود على نعمة الله حتى ولوكانت قليله لاان الله سبحانه وتعالى الهمه القناعه في عيشه اي كان
وكانت من او لويات هؤلاء الشباب حب الله سبحانه وتعالى وعبادته وحب الرسوا والمسلمين كافه وكان يسعى الى ان يتعلم ويدرس العلم رغم صعوبة المداارس انذااك فمنهم من يذهب كيلومتراات عديده مشيا على الاقداام حتى يكمل رساته التعليميه وكانوا ايضا يتعلمون على ركوب الخيل والسسباحه وكانوا اجيال وااعيه ومهذبه وبنت مجتمعاتها وسطرت للتاريخ ارووع الصور من الانتصاراات في جميع المجالات فكانوا جيل يتحلى بالعاداات والتقاليد المتدااوله بين الجميع
فكانت الغيره والحماس والمنافسه الشريفه والكرم والاخلاق هي عادااتهم وشعارهم وكان لباسهم لباس الحشمه
ولايستطيع احد منهم ان يخل بعاده من العاداات الا ووجد الجزااء له بالمرصاد اقوول اه ثم اه ثم اه ثم اه
على ذااك الزمان العظيم
اليوم يمر بعض شبابنا وبصرااحه في امور لاتحمد عقباه فالعاداات والتقاليد انطمست والاخلاق باتت شبه معدوومه والغيره اصبحت باي باي والذين اصبح في رمضان فقط خووف من الامن لامن الله وانتشرت الزندقه
والافعال المششينه لااسف الشديد واصبحت الامم تتكالب علينا وتنهش بلحومنا ونحن لاحس ولاحركه
يعني هناك اخواانن لنا يذبحون وتسفك دمائهم من قبل الانظمه الطاغيه واليهوديه والراافضيه ونحن حتى الدعاء حرمناهم منه وهذا اقل الاشياء التي وجب علينا اتجاههم الى متى ايها الشباب المسسسلم الامتى وانتم خاملوون والمياه تجري من تحتكم والخطر قريب جداا جداا اصحوااا اصحوواا فاذا نجح اليهود والغرب ومن واالاهم في جعل البلاد العربيه المسلمه مرتعا لاارهاب فالدور قادم علينا نحن لامحال فعلينا ان نحس لاان ناقوس الخطر يدق من ثلاث سنواات اتركواا المحرمات وارجعوا الى دينكم انتم ذخر الوطن وانتم جنوده وانتم حماة لاوطان فحسوا بالمسسسسؤليه
قد يقول البعض ان كاتب الموضوع العنيد3 قد جن لكن والله هذه هي الحقيقه لااسف الشديد ولكم ودي واااحترااامي
بقلمي انا العنيد3لعلها تجد صداا عندكم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اششرف المرسلين محمد رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين
اليوم سوف اكتب مقالتي البسيطه والتي تتحدث عن الوااقع الذي يعيشه بعض الشباب المسسلم او المحسوب على الاسسسسلام في القديم كان الشاب منذو البرهه الاولى من عمره يعيش عيشه ضعيفه اما من فقر داائم او من عيشه ضنكه ويحمد الله قياما وقعود على نعمة الله حتى ولوكانت قليله لاان الله سبحانه وتعالى الهمه القناعه في عيشه اي كان
وكانت من او لويات هؤلاء الشباب حب الله سبحانه وتعالى وعبادته وحب الرسوا والمسلمين كافه وكان يسعى الى ان يتعلم ويدرس العلم رغم صعوبة المداارس انذااك فمنهم من يذهب كيلومتراات عديده مشيا على الاقداام حتى يكمل رساته التعليميه وكانوا ايضا يتعلمون على ركوب الخيل والسسباحه وكانوا اجيال وااعيه ومهذبه وبنت مجتمعاتها وسطرت للتاريخ ارووع الصور من الانتصاراات في جميع المجالات فكانوا جيل يتحلى بالعاداات والتقاليد المتدااوله بين الجميع
فكانت الغيره والحماس والمنافسه الشريفه والكرم والاخلاق هي عادااتهم وشعارهم وكان لباسهم لباس الحشمه
ولايستطيع احد منهم ان يخل بعاده من العاداات الا ووجد الجزااء له بالمرصاد اقوول اه ثم اه ثم اه ثم اه
على ذااك الزمان العظيم
اليوم يمر بعض شبابنا وبصرااحه في امور لاتحمد عقباه فالعاداات والتقاليد انطمست والاخلاق باتت شبه معدوومه والغيره اصبحت باي باي والذين اصبح في رمضان فقط خووف من الامن لامن الله وانتشرت الزندقه
والافعال المششينه لااسف الشديد واصبحت الامم تتكالب علينا وتنهش بلحومنا ونحن لاحس ولاحركه
يعني هناك اخواانن لنا يذبحون وتسفك دمائهم من قبل الانظمه الطاغيه واليهوديه والراافضيه ونحن حتى الدعاء حرمناهم منه وهذا اقل الاشياء التي وجب علينا اتجاههم الى متى ايها الشباب المسسسلم الامتى وانتم خاملوون والمياه تجري من تحتكم والخطر قريب جداا جداا اصحوااا اصحوواا فاذا نجح اليهود والغرب ومن واالاهم في جعل البلاد العربيه المسلمه مرتعا لاارهاب فالدور قادم علينا نحن لامحال فعلينا ان نحس لاان ناقوس الخطر يدق من ثلاث سنواات اتركواا المحرمات وارجعوا الى دينكم انتم ذخر الوطن وانتم جنوده وانتم حماة لاوطان فحسوا بالمسسسسؤليه
قد يقول البعض ان كاتب الموضوع العنيد3 قد جن لكن والله هذه هي الحقيقه لااسف الشديد ولكم ودي واااحترااامي
بقلمي انا العنيد3لعلها تجد صداا عندكم
via منتديات تغاريد http://vb.tgareed.com/t389192/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق