السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
عمتًم مساء آل سوالف ومرحباً بعودتكم مره اخرى واتمنى ان لا يكون هناك إنقطاع أخر
الأمر الذي اود طرحه أن هنالك فرصه أن لم تستغل في وقتها فهي لا تنفع بوقت أخر أنما الفرص يجب ان تكون بالوقت المناسب , قبل ثمان أشهر استقلت من وظيفيتي وهي معلم وقمت بتجهيز لإنشاء مشروعي الشخصي والذي احب ان اعمل به , بينما كنت اعمل فترة مسائية بإحدى المطابع وعلى مدى ٩ سنوات وكانت الفكرة الرئيسيه ان اقوم بإنشاء مطبعة سريعه على نهج الذي كنت أعمل لديهم كمصمم ومعد طباعة ومن هنا بدأت الفكرة , المشروع الذي ضحية بوظيفيتي من أجله هو مطبعة بسيطة ليست الأ ومع صراع مع عقلي والواقع لم أجد أي مبرر لإستقالتي وإنشاء هذه المطبعة وأيضًا من حولي الكثيرين قالو لي أنني مخطىء وأنه بإستطاعتي العمل في المطبعة وأبقى في وظيفتي الروتينية الممله حقًا . أكثر مما تتصورون .
الأمر الذي جعلني أفكر ألف مره . بل مئات الآلف هو ان مشروعي كان عقيم فعلًا , لا يوجد به شي جديد أو بالإصح قيمة فعلية مضافة إلى هذا المشروع بدأت هنا رحلة البحث عن القيمة المضافة " القيمة المجهولة لدي " .
بالصدفة رأيت محاضرة في مجتمع تيديكس لا يحضرني عنوانها ولكن كانت هناك مقولة يروى أنها لستيف جوبز كان يقول " أنظر لخلفك وقم بتوصيل النقاط لبعضها البعض " .
المغزى الذي كان ورى هذا المقولة ان خبراتك السابقة لا تضيعها هدرًا قم بمراجعة نفسك وصلّ النقاط الأساسية بخبرتك ببعضها البعض حتى تجد فكرتك المجهوله تلك .
هذه المقدمه
تقول لك أنه حان الوقت لـ ان نكون ليس أصحاب " مواقع إلكترونية تفاعلية " بل أصحاب " متاجر إلكترونية تفاعلية " .
حان الوقت الان لننطلق بهذا المفهوم من خلال بحثي ومتابعتي لبعض المتاجر العربية النأشئة لم أجد متجر إلكتروني مماثل أو منافس للإجانب
كل ما رأيته هو أفكار تقليدية بحته و متاجر سيئة الخدمة وسيئة من الناحية التقنية ومن الناحية الفنية أو حتى التخصص والبضائع المعروضة أن كان المتجر تجاري او خدمي .
ما أود قوله يا صديقي
أنت أحق من الشركات التي سوف تأتي وتقدم خدماتها للمتاجر الإلكترونية
وأنا ارها أمام عيني وتذكرو حديثي هذا نحن ببدايتي ثورة متاجر إلكترونية قادمه
ومع تسهيل الدفع الذي حصل في المملكة العربية السعودية ( نظام سداد ٢ )
ستكون هناك مئات المتاجر الإلكترونية فقيرة المحتوى وفقيرة الأنظمة التقنية .
يجب أن نستقبل هذه المتاجر بتقديم خدمات تقنية وتسويقية وفنية لها وأن نحتويها .
دعونا نفكر بالأمر جيدًا جميعنا هنا نتعامل مع التجارة الإلكترونية منذو سنوات ماتراه انت من منظورك طوال هذه السنوات
يراه الان المستخدم العادي جدًا وبوضح اصبحت التجارة الإلكترونية شريان اذ لم تصبح حبل الوريد .
فإذا كنت مصممًا أتجه الأن الى المتاجر الإلكترونية . وصغها على حسب إسلوبك
فإذا كنت مطورًا اتجه الأن إلى المتاجر الإلكترونية . وصغها على حسب .. إلخ
فإذا كنت خبير محركات بحث ...
فإذا كنت مصوراً ...
فإذا كنت كاتب إبداعي ..
فإذا كنت مدير فني ..
فإذا كنت مسوقًا ....
هل تعتقد أنه حان الوقت لـ نصبح إصحاب متاجر إلكترونية ؟
نموذج من بعض المتاجر المغرم بها الأجنبية طبعًا .
https://pakible.com
شاركنا متجر إعجبك لا تحرمنا إلهامك
عمتًم مساء آل سوالف ومرحباً بعودتكم مره اخرى واتمنى ان لا يكون هناك إنقطاع أخر
الأمر الذي اود طرحه أن هنالك فرصه أن لم تستغل في وقتها فهي لا تنفع بوقت أخر أنما الفرص يجب ان تكون بالوقت المناسب , قبل ثمان أشهر استقلت من وظيفيتي وهي معلم وقمت بتجهيز لإنشاء مشروعي الشخصي والذي احب ان اعمل به , بينما كنت اعمل فترة مسائية بإحدى المطابع وعلى مدى ٩ سنوات وكانت الفكرة الرئيسيه ان اقوم بإنشاء مطبعة سريعه على نهج الذي كنت أعمل لديهم كمصمم ومعد طباعة ومن هنا بدأت الفكرة , المشروع الذي ضحية بوظيفيتي من أجله هو مطبعة بسيطة ليست الأ ومع صراع مع عقلي والواقع لم أجد أي مبرر لإستقالتي وإنشاء هذه المطبعة وأيضًا من حولي الكثيرين قالو لي أنني مخطىء وأنه بإستطاعتي العمل في المطبعة وأبقى في وظيفتي الروتينية الممله حقًا . أكثر مما تتصورون .
الأمر الذي جعلني أفكر ألف مره . بل مئات الآلف هو ان مشروعي كان عقيم فعلًا , لا يوجد به شي جديد أو بالإصح قيمة فعلية مضافة إلى هذا المشروع بدأت هنا رحلة البحث عن القيمة المضافة " القيمة المجهولة لدي " .
بالصدفة رأيت محاضرة في مجتمع تيديكس لا يحضرني عنوانها ولكن كانت هناك مقولة يروى أنها لستيف جوبز كان يقول " أنظر لخلفك وقم بتوصيل النقاط لبعضها البعض " .
المغزى الذي كان ورى هذا المقولة ان خبراتك السابقة لا تضيعها هدرًا قم بمراجعة نفسك وصلّ النقاط الأساسية بخبرتك ببعضها البعض حتى تجد فكرتك المجهوله تلك .
هذه المقدمه
تقول لك أنه حان الوقت لـ ان نكون ليس أصحاب " مواقع إلكترونية تفاعلية " بل أصحاب " متاجر إلكترونية تفاعلية " .
حان الوقت الان لننطلق بهذا المفهوم من خلال بحثي ومتابعتي لبعض المتاجر العربية النأشئة لم أجد متجر إلكتروني مماثل أو منافس للإجانب
كل ما رأيته هو أفكار تقليدية بحته و متاجر سيئة الخدمة وسيئة من الناحية التقنية ومن الناحية الفنية أو حتى التخصص والبضائع المعروضة أن كان المتجر تجاري او خدمي .
ما أود قوله يا صديقي
أنت أحق من الشركات التي سوف تأتي وتقدم خدماتها للمتاجر الإلكترونية
وأنا ارها أمام عيني وتذكرو حديثي هذا نحن ببدايتي ثورة متاجر إلكترونية قادمه
ومع تسهيل الدفع الذي حصل في المملكة العربية السعودية ( نظام سداد ٢ )
ستكون هناك مئات المتاجر الإلكترونية فقيرة المحتوى وفقيرة الأنظمة التقنية .
يجب أن نستقبل هذه المتاجر بتقديم خدمات تقنية وتسويقية وفنية لها وأن نحتويها .
دعونا نفكر بالأمر جيدًا جميعنا هنا نتعامل مع التجارة الإلكترونية منذو سنوات ماتراه انت من منظورك طوال هذه السنوات
يراه الان المستخدم العادي جدًا وبوضح اصبحت التجارة الإلكترونية شريان اذ لم تصبح حبل الوريد .
فإذا كنت مصممًا أتجه الأن الى المتاجر الإلكترونية . وصغها على حسب إسلوبك
فإذا كنت مطورًا اتجه الأن إلى المتاجر الإلكترونية . وصغها على حسب .. إلخ
فإذا كنت خبير محركات بحث ...
فإذا كنت مصوراً ...
فإذا كنت كاتب إبداعي ..
فإذا كنت مدير فني ..
فإذا كنت مسوقًا ....
هل تعتقد أنه حان الوقت لـ نصبح إصحاب متاجر إلكترونية ؟
نموذج من بعض المتاجر المغرم بها الأجنبية طبعًا .
https://pakible.com
شاركنا متجر إعجبك لا تحرمنا إلهامك
هل حان الوقت لـ يصبح لديك متجر إلكتروني ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق